Scan barcode
mackinnonanna's review against another edition
challenging
informative
inspiring
reflective
medium-paced
4.0
empaul02's review against another edition
5.0
This book will make you want to be Wim Hof and channel your inner awesomeness! I have a medical background and not only was utterly impressed with Wim’s story and Scott’s journey, but I couldn’t believe the medical feats that he accomplished. This book really makes you want to be a better version of yourself!
warriorwoman's review against another edition
5.0
Fascinating foray into the world of extreme techniques for performance enhancement. Wim Hof breathing, cold water exposure, cold acclimatisation. Experiencing seasons and environmental hardship for resilience practice.
artex's review against another edition
5.0
So rare to find this type of books nowadays. I would not necessarily endorse every single line of it, but spirit, philosophy, and approaches are totally in line with my worldview and practices.
And yes, chances are you have Project November nearby. Give it a shot.
And yes, chances are you have Project November nearby. Give it a shot.
mahir007's review against another edition
4.0
الجانب المظلم لعصرنا الذهبي!
.
.
على مدار مئات الآلاف من السنين ، اخترع البشر بعض الأشياء التي جعلت الحياة أسهل - النار ، والطهي ، والأدوات الحجرية ، وجلود الفراء - لكننا كنا إلى حد كبير تحت رحمة الطبيعة. منذ حوالي 5000 عام ، في فجر التاريخ المسجل ، أصبحت الأمور أسهل قليلاً حيث قمنا بتدجين أنواع مختلفة من الحيوانات للقيام بعمل لنا ، وبنينا ملاجئ أفضل ، وحملنا معدات أكثر تطوراً. مع تقدم الثقافة البشرية ، أصبح كل شيء أسهل بشكل تدريجي . في كل عصر كنّا نعتمد بشكل أكبر على براعتنا وبدرجة أقل على علم الأحياء الأساسي لدينا حتى أصبح التقدم التكنولوجي مهيأً لتجاوز التطور نفسه.
وبعد ذلك ، في وقت ما في أوائل القرن العشرين ، أصبحت براعتنا التكنولوجية قوية جدًا لدرجة أنها حطمت روابطنا البيولوجية الأساسية مع العالم من حولنا. تتيح لنا أنظمة التدفئة ومحلات البقالة والسيارات والإضاءة الكهربائية الآن التحكم في بيئتنا وضبطها بدقة بحيث يمكن للكثيرين منا العيش في ما يرقى إلى حالة دائمة من التوازن. لا يهم كيف يكون الطقس بالخارج - الحرارة الحارقة ، أو العواصف الثلجية ، أو العواصف الرعدية ، أو مجرد أيام الصيف الجميلة - يمكن لأي شخص أن يستيقظ عندما تشرق الشمس ، ويأكل وجبة فطور مليئة بالفواكه القادمة من جميع أنحاء العالم ، يتوجه إلى العمل في سيارة يتم التحكم في درجة حرارتها ، ويقضي اليوم في مكتب ، ويعود إلى المنزل دون الشعور بالهواء الخارجي لأكثر من بضع دقائق. البشر المعاصرون هم أول الأنواع التي يمكن أن تتجاهل تمامًا عقباتها الطبيعية للبقاء.
لكن العصر الذهبي للراحة له جانب مظلم خفي. بينما يمكننا أن نتخيل كيف يمكن أن نشعر في البيئة الصعبة ، إلا أن القليل منا يعاني بشكل روتيني من ضغوط أسلافنا. مع عدم وجود تحد للتغلب عليه ، أو حدود للضغط ، أو تهديد بالفرار ، فإن البشر في هذه الألفية مكتظون ، ومحمومون ، وقلقون . إن نضالاتنا نحن المقيمون المتميزون في العالم المتقدم - الحصول على وظيفة ، وتمويل التقاعد ، وإدخال الأطفال في مدرسة جيدة ، ونشر التحديث الصحيح تمامًا لوسائل التواصل الاجتماعي - باهتة مقارنة بالتهديدات اليومية بالقتل أو الحرمان التي واجهها أسلافنا. على الرغم من هذا الانتصار الواضح ، فإن النجاح مع العالم الطبيعي لم يجعل أجسامنا أقوى. بل على العكس تمامًا ، في الواقع ، لقد جعلتنا الراحة السهلة سمينين وكسالى ومعتلي الصحة بشكل متزايد.
لم يعد العالم المتقدم - وبالتالي الكثير من العالم النامي - يعاني من أمراض النقص. بدلا من ذلك نحن نعاني من أمراض الزيادة . شهد هذا القرن انفجارًا في معدلات السمنة والسكري والألم المزمن وارتفاع ضغط الدم وحتى عودة ظهور النقرس. يعاني ملايين لا تحصى من الأشخاص من أمراض المناعة الذاتية - من التهاب المفاصل إلى الحساسية ، ومن مرض الذئبة إلى مرض كرون وباركنسون - حيث يهاجم الجسم نفسه حرفيًا. يبدو الأمر كما لو أن هناك عددًا قليلاً جدًا من التهديدات الخارجية لتتعامل معها طاقتنا المخزنة ، لذلك فهي تسبب الخراب في دواخلنا.
هناك إجماع متزايد بين العديد من العلماء والرياضيين على أن البشر لم يتطوروا من أجل التوازن الأبدي . لقد جعلنا التطور نبحث عن الراحة لأن الراحة لم تكن أبدًا هي القاعدة. يحتاج البشر إلى الإجهاد - ليس نوع الإجهاد الذي يدمر العضلات ، أو يتسبب في أكلنا من قبل دب ما ، أو يهلك جسدنا - ولكن نوع من التذبذبات البيئية والمادية التي تنشط أنظمتنا العصبية. لقد تم شحذنا على مدى آلاف السنين للتكيف مع بيئة دائمة التغير. هذه التقلبات متأصلة في وظائف الأعضاء لدينا بطرق لا حصر لها والتي ، في معظمها ، غير مرتبطة بعقولنا الواعية.
.
Scott Carney
What does not kill you
Translated By #Maher_Razouk
.
.
على مدار مئات الآلاف من السنين ، اخترع البشر بعض الأشياء التي جعلت الحياة أسهل - النار ، والطهي ، والأدوات الحجرية ، وجلود الفراء - لكننا كنا إلى حد كبير تحت رحمة الطبيعة. منذ حوالي 5000 عام ، في فجر التاريخ المسجل ، أصبحت الأمور أسهل قليلاً حيث قمنا بتدجين أنواع مختلفة من الحيوانات للقيام بعمل لنا ، وبنينا ملاجئ أفضل ، وحملنا معدات أكثر تطوراً. مع تقدم الثقافة البشرية ، أصبح كل شيء أسهل بشكل تدريجي . في كل عصر كنّا نعتمد بشكل أكبر على براعتنا وبدرجة أقل على علم الأحياء الأساسي لدينا حتى أصبح التقدم التكنولوجي مهيأً لتجاوز التطور نفسه.
وبعد ذلك ، في وقت ما في أوائل القرن العشرين ، أصبحت براعتنا التكنولوجية قوية جدًا لدرجة أنها حطمت روابطنا البيولوجية الأساسية مع العالم من حولنا. تتيح لنا أنظمة التدفئة ومحلات البقالة والسيارات والإضاءة الكهربائية الآن التحكم في بيئتنا وضبطها بدقة بحيث يمكن للكثيرين منا العيش في ما يرقى إلى حالة دائمة من التوازن. لا يهم كيف يكون الطقس بالخارج - الحرارة الحارقة ، أو العواصف الثلجية ، أو العواصف الرعدية ، أو مجرد أيام الصيف الجميلة - يمكن لأي شخص أن يستيقظ عندما تشرق الشمس ، ويأكل وجبة فطور مليئة بالفواكه القادمة من جميع أنحاء العالم ، يتوجه إلى العمل في سيارة يتم التحكم في درجة حرارتها ، ويقضي اليوم في مكتب ، ويعود إلى المنزل دون الشعور بالهواء الخارجي لأكثر من بضع دقائق. البشر المعاصرون هم أول الأنواع التي يمكن أن تتجاهل تمامًا عقباتها الطبيعية للبقاء.
لكن العصر الذهبي للراحة له جانب مظلم خفي. بينما يمكننا أن نتخيل كيف يمكن أن نشعر في البيئة الصعبة ، إلا أن القليل منا يعاني بشكل روتيني من ضغوط أسلافنا. مع عدم وجود تحد للتغلب عليه ، أو حدود للضغط ، أو تهديد بالفرار ، فإن البشر في هذه الألفية مكتظون ، ومحمومون ، وقلقون . إن نضالاتنا نحن المقيمون المتميزون في العالم المتقدم - الحصول على وظيفة ، وتمويل التقاعد ، وإدخال الأطفال في مدرسة جيدة ، ونشر التحديث الصحيح تمامًا لوسائل التواصل الاجتماعي - باهتة مقارنة بالتهديدات اليومية بالقتل أو الحرمان التي واجهها أسلافنا. على الرغم من هذا الانتصار الواضح ، فإن النجاح مع العالم الطبيعي لم يجعل أجسامنا أقوى. بل على العكس تمامًا ، في الواقع ، لقد جعلتنا الراحة السهلة سمينين وكسالى ومعتلي الصحة بشكل متزايد.
لم يعد العالم المتقدم - وبالتالي الكثير من العالم النامي - يعاني من أمراض النقص. بدلا من ذلك نحن نعاني من أمراض الزيادة . شهد هذا القرن انفجارًا في معدلات السمنة والسكري والألم المزمن وارتفاع ضغط الدم وحتى عودة ظهور النقرس. يعاني ملايين لا تحصى من الأشخاص من أمراض المناعة الذاتية - من التهاب المفاصل إلى الحساسية ، ومن مرض الذئبة إلى مرض كرون وباركنسون - حيث يهاجم الجسم نفسه حرفيًا. يبدو الأمر كما لو أن هناك عددًا قليلاً جدًا من التهديدات الخارجية لتتعامل معها طاقتنا المخزنة ، لذلك فهي تسبب الخراب في دواخلنا.
هناك إجماع متزايد بين العديد من العلماء والرياضيين على أن البشر لم يتطوروا من أجل التوازن الأبدي . لقد جعلنا التطور نبحث عن الراحة لأن الراحة لم تكن أبدًا هي القاعدة. يحتاج البشر إلى الإجهاد - ليس نوع الإجهاد الذي يدمر العضلات ، أو يتسبب في أكلنا من قبل دب ما ، أو يهلك جسدنا - ولكن نوع من التذبذبات البيئية والمادية التي تنشط أنظمتنا العصبية. لقد تم شحذنا على مدى آلاف السنين للتكيف مع بيئة دائمة التغير. هذه التقلبات متأصلة في وظائف الأعضاء لدينا بطرق لا حصر لها والتي ، في معظمها ، غير مرتبطة بعقولنا الواعية.
.
Scott Carney
What does not kill you
Translated By #Maher_Razouk
kimskim's review against another edition
3.0
Interesting read. He definitely gave me enough reason to at least try some of the methods and see how they feel. If you're interested in health and wellness this book is worth looking into.
bzzz3234's review against another edition
4.0
this book reminded me that stretching my body and mind beyond what is intuitively comfortable for me ca feel good, and can stretch those limits beyond where i imagine them to be. we can be stronger than we imagine! scott is an inquisitive writer. this book by nature of his own experiments on his body details some amazing personal achievements and though sometimes his tone is on the verge of gratuitously proud, i can't really begrudge him. summiting mt Kilimanjaro in under 29 hours is incredible, end of story. bragging rights, earned. this book helped me understand why i loved running around my parents house barefoot in the snow with my siblings, a contest to see who could last longest in the cold, why cold showers have always invogorated me, and why i'm so enthusiastic about the cold of the winter that i experience in mn. a good read for folk wanting to learn how to become stronger, the storytelling in this book is inspiring, evocative, while the bigger picture remains simple. human capacity is so much more than the life of relative comfort and convenience most of us in the west have comfortably settled into. we can be strong, we can learn to interact with our environment in a balanced way, we can walk on the earth and appreciate the elements of extreme environments, while they still cycle through our seasons.
thisistheway's review against another edition
4.0
Inspirational and fascinating to see a regular person’s journey with the Wim Hof method. I would recommend this one.